الطريق الي مكه
ربنا تقبل منا و تجاوز عنا
في الطائره و هي تتحرك قبل ان تطير
يخفق القلب. كالعاده و تدعو تضرعا لله
يا لعجب او تحسب ان قدره الله في السماء. اكبر من قدرته عليك علي الارض ان قدرته لا تقاس
لماذا لا يكون لجؤك له دائما بنفس قوته في كل ثانيه
في الطريق و الشغل و البيت و السياره
افطال عليك العهد فقسي قلبك
ملابس الاحرام كملابس طفل مولود الان او ميت مكفن ليس فيها جيوب
يا رب تقبل
اتذكر اول مره ركبت الطائره و كم خالجني مشاعر فرح و قلق قلت مع المره الثانيه و الثالثه
ان تكرار يجعل تاالف الوضع حتي ان الانسان الحر قد ياالف العبوديه
ياالف المعصيه
بل و يالف العباده حتي تتحول الي عاده يئديها بلا تفكير و لا خشوع فعليه الاا ينتظر اجرا علي حركات بلا روح
عليه تنويع العبادات و الادعيه
عليه ان يكثر مجالس العلم
ها قد حانت اللحظه الحاسمه. لحظه الانطلاق
ان اخطر نقطتين هما الانطلاق و الهبوط
و كذلك في بناء. الامم علينا ان نكون في غايه الحرص في بدايه النهوض
للاسف اضعنا ثلاث سنوات منذ بدايه الثوره في الانحدار علينا ان نتماسك و نضحي من اجل ان نقلع
طبعا انا في وضع الطيران.
يجب ان التزم بالقوانين
و الاهم من القوانين السلامة القوانين اللاهيه
تعليقات
إرسال تعليق