فيديو عنوانه

أم كلثوم صناعة يهودية .. وهذا دورها في انقلاب العسكر وإنشاء إسرائيل 

ايه علاقة ام كلثوم الله يرحمها بكل هذا ؟؟؟؟ الفكرة كلها ان خصم سياسي ذكر اسمها يبقي نقل الترايزة عليها و نطلعها عميلة لجنكيز خان

انا لست ناصري لكن اكرة ان ينسب له او يفتري عليه غير الحق

تعال نري الشبهات السخيفة

اصلها اكتشفها عائلة يهودية , 

لا تنس ايها الفاضل انك تتكلم عن العشرينات و الثلاثينيات حيث كان وجود اليهود عاديا كوجود المسيحين كما في مسرحية (حسن و مرقص و كوهين ) و كان اليهود مسيطرين على الاعلام و الشرائط الكاسيت , يعني لو حثت عن اي مغني ستجده تعامل معهم ثم ان المقدم تجاوز كل الاسماء غير اليهودية التي قدمتها

بدأ صيت ام كلثوم يذيع منذ صغرها, حين كان عملها مجرد مصدر دخل إضافي للأسرة، لكنها تجاوزت أقصى أحلام الأب حين تحولت إلى المصدر الرئيسي لدخل الأسرة, أدرك الأب ذلك عندما أصبح الشيخ خالد ابنه المنشد وعندما أصبح الأب ذاته في بطانة ابنته الصغيرة.

بعد عام 1916, تعرف والدها على الشيخين زكريا أحمد وأبو العلا محمد الذين أتيا إلى السنبلاوين لإحياء ليالي رمضان وبكثير من الإلحاح أقنعا الأب بالانتقال إلى القاهرة ومعه أم كلثوم. كانت تلك الخطوة الأولى في مشوارها الفني. حينهاأحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر عز الدين يكن باشا وأعطتها سيدة القصر خاتما ذهبيا وتلقت أم كلثوم 3 جنيهات أجرا لها.

في عام 1921 عادت إلى القاهرة لكى تستقر نهائيا.1923 غنت في حفلات كبار القوم, كما غنت في حفل حضرته كبار مطربات عصرها وعلى رأسهم منيرة المهدية شخصيا والتي كانت تلقب بسلطانة الطرب.

في عام 1924 تعرفت إلى أحمد رامي عن طريق أبو العلا, في إحدى الحفلات التي أدت أم كلثوم فيها أغنية (الصب تفضحه عيونه)كان أحمد رامي حاضراً بعد أن عاد من أوروبا, فأدرك أنه قد وجد هدفه. غير أن البداية الحقيقية كانت عندما سمعها محمد القصبجي الملحن المجدد وقتها. في نفس العام 1924، تعرفت أم كلثوم إلى طبيب أسنان يهوى الموسيقى هو أحمد صبري النجريدي أول ملحن يلحن لأم كلثوم ألحانا خاصة بها, إلا أن ألحانه اعتمدت على الزخارف الموسيقية بشكل مبالغ به مما دفع أم كلثوم إلى إنهاء التعاون معه مبكرا.

و طعا لاد من ادخال اسم عمرو حمزاوي زوج بسمة اللي جدها يهودي

يهودي و اسلم _ يعني حاجة كويسة و افصل ين خلافك مع الاستاذ عمرو حمزاوي السياسي و هو متزوج من ! دي نقطة و دي نقطة

خلط الاوراق من علامات النفاق

انا لست سميع لام كلثوم لكن الانصاف بغيتي انقدها بما فيها و لا تفتري , اذا رايت قاتل مثلا لا تتهمه بانه سارق و زاني  , كما انني قرات كتب كثيرة عنها و عن قصة حياتها

باست يد فاروق

دي التحية و البروتكول وقتها

اغانيها تخدر الشعوب

من قال هذا ؟؟ فيها اغاني كلماتها عظيمة مثل نهج البردة و اصبح معي بندقية  قصيدة (ولد الهدي)،

اليهود يسمعونها

و ما العيب ان يسمعونها و يرددونها من قوة صوتها , و هل لو رددوا النشيد الوطني المصري يكون النشيد عيبا , ثم ما التناقض انها صناعة يهودية تخدر الشعوبو اليهود يسمعونها (مين رايح مع مين )

 هناك من انتقد ام كلثوم مثل الشيخ كشك و غيره  لكنه انتقاد موضوعي و ليس كذب و بهتان

غنت للملك و لجمال عبد الناصر

هي ليست سياسية هي مغنية و طبيعي ان تمدح رئيس البلد حتي يمكنها ان تستمر و تظهر في الاذاعة

من وقف وراء ام كلثوم هو من وقف وراء الانقلاب 30 يونيو

 في نقطة مهمه و هو السببية و العلاقة تعال ناخد مثال

عندما ناكل ايس كريم يكثر الغرق

و احصائيات مؤكده و موثقه

يبقي لو قفلنا محلات الايس كريم لن يغرق احد

جميل جدا لكن لا علاقة بينهم بل نحن ناكلة في الصيف و في الصيف بنصيف و في ناس بتغرق

بتتكلم مع جاسوس امريكي هو مصطفي امين

مصطفي امين الكاتب المشهور سجن ظلما , و هي من وفائها لم تتبري منه

الموضوع ليس ام كلثوم بل الانصاف و تحري الحقيقية , حتي يحترمك الاخرون

 كان الملحن القصبجي معها في مرة من المرات في القطار، فأخرج قلما أسودا وأخذ يصبغ شنبه، فقالت :شوفوا الراجل رجع شباب بجرة قلم

حضرت مرة حفلة زفاف مع الشاعر أحمد رامي، وقام أحد المدعوين بمحاولة الغناء وكان صوته قبيحا فأدار رامي ظهره للمغني من النفور، فابتسمت أم كلثوم وقالت : اتعدل يارامي لحسن الغنا ييجي في ظهرك..!!

مرة في الأربعينات حضرة مبارة كرة قدم وكان جالس بجوارها أحد الباشوات وكان قصير القامة وضئيل الجسم جدا، وتصادف أن فتحت أم كلثوم حقيبة يدها لتخرج منديلها، فنظر الباشا إلى داخل الحقيبة مداعبا فقالت له أم كلثوم : حاسب ياباشا أحسن تقع فيها

وكانت "الست" تسمع تلاوات القرآن الكريم وترصد الملاحظات عليها، مرة استمعت إلى أحد المقرئين يتلو آيات عن جهنم وعذاب النار بنغمات تطريبية راقصة فقالت ناقدة : الله ! دي جهنم حلوة أوي !!

كان الأستاذ ألفونس يجلس في منتصف الصف الأول أمام المسرح ، وفتحت الستاره ، ووقفت أمام التخت تحيي الجمهور
ووقف الأستاذ مقترباً من المسرح يصفق ، وكانت الأنوار الكاشفه تضيء أم كلثوم وتلقى ظلالها على الأستاذ ألفونس
الذي وقف شعره الأبيض ووجهه الأحمر وأهداب عينيه الصفراء يصفق بحراره شديده وحماس بالغ ، وقد كف المحامين عن التصفيق بعد أن إنحنت تحيه لهم تقديراً لترحيبهم ، وبالرغم من أن التخت بدأ يعزف مقدمة اللحن إلا أن الأستاذ ألفونس كان هو الوحيد الواقف بالقرب من المسرح ، فأرادت أن تعيده أم كلثوم إلى كرسيه قبل بداية الغناء فنظرت إليه باسمه وقالت له : ( أقعد يا أحمر محامي ) وضجت الصاله كلها بالضحك والتصفيق __

زارها أحد عازفي الفرقه يعرض عليها بدلته الجديده ، فقالت له (كويسه) ولكنه لم يقتنع وعاد يسألها .. لكن مش شايفه إنها واسعه شويه ؟؟ فقالت له (معلهش .. ربنا يضيقها عليك)