أخطاء الأفلام
أخطاء الأفلام عندنا تاريخ عريق منها .. حتى أفلام الأوسكار ما سلمتش :
الأفلام مليانة أخطاء من ماركة " ساعة صلاح الدين " و اللي ما شافش يقرا
في فيلم " الحاسة السابعة " البطل ( أحمد الفيشاوي ) خد بوكس في وشه عمل له جرح في جنب الفم الأيمن و وقع البطل على الأرض لكنه قام على طريقة روكي ليكمل مباراة الكونج فو و ينتصر في النهاية ، المشكلة أنه بعد أن قام نجد الجرح قد انتقل إلى جانب الفم الأيسر .. نفس المشكلة تقريباً كانت في فيلم "أحلام عمرنا" فالبطل ( مصطفى شعبان ) بعد أن خرج من فيللا البطلة ( منى زكي ) خد ضربة من العصابة في جبهته و في المشهد التالي نجده قد وضع " لزق بلاستر " على صدغه الأيسر
أما في فيلم " ملاكي إسكندرية " فقد تقوقع صناع الفيلم على أنفسهم لأن الفيلم يدور حول جريمة قتل في بداية الفيلم نرى القتيل ( خالد زكي ) و الدم يغطي رأسه و " يطرطش " على الزجاج الذي خلفه و في نهاية الفيلم عندما نكشف الحقيقة نجد القاتل قد ضربه رصاصة في قلبه ( يمكن على سبيل مفاجأة الجمهور بس وسعت منهم شوية ) .
كل هذه الأخطاء في الـ3 التي تشاهدها الآن في السوق يذكرك بتاريخ عريق للسينما المصرية في هذا النوع من الأخطاء يعني البطل يخرج من بيته في الليل ليصل بيت حبيبته في عز الضهر ..
أو فيلم تدور أحداثه في الثلاثينات و الراديو يذيع أغنية الأطلال التي غنتها أم كلثوم في الستينات .. و الغريب أن أشهر هذه الأخطاء المرتكبة مرتبطة بيوسف شاهين و طبعاً كلنا فاكرين ساعة صلاح الدين لما أحمد مظهر ظهر في فيلم " الناصر صلاح الدين " و هو لابس ساعة .
أما فيلم " المصير " فكانت الأخطاء بالجملة كراسي بلاستيك ماركة الشريف . ماسورة غاز في الحديقة التي كانت في بيت ابن رشد .. أما المضحك فعلاً فقد كان في كتب ابن رشد نفسها التي ظهرت مالية الكادر و هي طبعة ( دار المعارف ) !!
عموماً لم يكن يوسف شاهين منفرداً في هذه الأخطاء فصلاح أبو سيف في " ريا و سكينة " لديه أخطاء بالجملة في ملابس أنور وجدي أو في الكومبارس الذين يتغيرون .. يعني الكادر من اليمين فتجد الكومبارس أطول من أنور وجدي، نفس الكومبارس و الكادر من الشمال تراه أقصر ، و نيازي مصطفى في فيلم " رصيف نمرة خمسة " استعان بدوبلير لمحمود المليجي و دوبلير لفريد شوقي و الاثنين دوبلير لا علاقة لهما من قريب أو بعيد بالممثلين الكبيرين ، فخرج المشهد الأكشن كوميدياً ( طحن ) .
أما " أفدح " – بالدال و لو حبين بالضاد – خطأ فكان في فيلم " خريف آدم " الذي ظهر فيه أحد أبطاله ( سري النجار ) ساق مبتورة في نصف الفيلم كانت الساق اليمنى و في النصف الآخر كانت الساق اليسرى و عجبي !!
نقلاً عن جريدة الدستور
الأفلام مليانة أخطاء من ماركة " ساعة صلاح الدين " و اللي ما شافش يقرا
في فيلم " الحاسة السابعة " البطل ( أحمد الفيشاوي ) خد بوكس في وشه عمل له جرح في جنب الفم الأيمن و وقع البطل على الأرض لكنه قام على طريقة روكي ليكمل مباراة الكونج فو و ينتصر في النهاية ، المشكلة أنه بعد أن قام نجد الجرح قد انتقل إلى جانب الفم الأيسر .. نفس المشكلة تقريباً كانت في فيلم "أحلام عمرنا" فالبطل ( مصطفى شعبان ) بعد أن خرج من فيللا البطلة ( منى زكي ) خد ضربة من العصابة في جبهته و في المشهد التالي نجده قد وضع " لزق بلاستر " على صدغه الأيسر
أما في فيلم " ملاكي إسكندرية " فقد تقوقع صناع الفيلم على أنفسهم لأن الفيلم يدور حول جريمة قتل في بداية الفيلم نرى القتيل ( خالد زكي ) و الدم يغطي رأسه و " يطرطش " على الزجاج الذي خلفه و في نهاية الفيلم عندما نكشف الحقيقة نجد القاتل قد ضربه رصاصة في قلبه ( يمكن على سبيل مفاجأة الجمهور بس وسعت منهم شوية ) .
كل هذه الأخطاء في الـ3 التي تشاهدها الآن في السوق يذكرك بتاريخ عريق للسينما المصرية في هذا النوع من الأخطاء يعني البطل يخرج من بيته في الليل ليصل بيت حبيبته في عز الضهر ..
أو فيلم تدور أحداثه في الثلاثينات و الراديو يذيع أغنية الأطلال التي غنتها أم كلثوم في الستينات .. و الغريب أن أشهر هذه الأخطاء المرتكبة مرتبطة بيوسف شاهين و طبعاً كلنا فاكرين ساعة صلاح الدين لما أحمد مظهر ظهر في فيلم " الناصر صلاح الدين " و هو لابس ساعة .
أما فيلم " المصير " فكانت الأخطاء بالجملة كراسي بلاستيك ماركة الشريف . ماسورة غاز في الحديقة التي كانت في بيت ابن رشد .. أما المضحك فعلاً فقد كان في كتب ابن رشد نفسها التي ظهرت مالية الكادر و هي طبعة ( دار المعارف ) !!
عموماً لم يكن يوسف شاهين منفرداً في هذه الأخطاء فصلاح أبو سيف في " ريا و سكينة " لديه أخطاء بالجملة في ملابس أنور وجدي أو في الكومبارس الذين يتغيرون .. يعني الكادر من اليمين فتجد الكومبارس أطول من أنور وجدي، نفس الكومبارس و الكادر من الشمال تراه أقصر ، و نيازي مصطفى في فيلم " رصيف نمرة خمسة " استعان بدوبلير لمحمود المليجي و دوبلير لفريد شوقي و الاثنين دوبلير لا علاقة لهما من قريب أو بعيد بالممثلين الكبيرين ، فخرج المشهد الأكشن كوميدياً ( طحن ) .
أما " أفدح " – بالدال و لو حبين بالضاد – خطأ فكان في فيلم " خريف آدم " الذي ظهر فيه أحد أبطاله ( سري النجار ) ساق مبتورة في نصف الفيلم كانت الساق اليمنى و في النصف الآخر كانت الساق اليسرى و عجبي !!
نقلاً عن جريدة الدستور
فيه ناس تذهب الى السينما مخصوص عشان تشاهد الاخطاء دي
يعني ممكن المخرج يقول انه قصدها حتى يعجب المشاهد
Buffy the
هذة اللقطه ما ان رأها احد زملاء العمل حتى قرر انه اول ما يروح يشاهد الفيلم
vampire slayerفي إحدى لقطات الفيلم أثناء محاولة خنق الطفلة يظهر ظفر مصاص الدماء و هو يكاد ينفصل من مكانه .. تحدث معنا كثيراً في السينما المصرية .. و لكن "الشنب" هو الذي يكاد أن ينفصل دائماً !!
هذة اللقطه ما ان رأها احد زملاء العمل حتى قرر انه اول ما يروح يشاهد الفيلم
vampire slayerفي إحدى لقطات الفيلم أثناء محاولة خنق الطفلة يظهر ظفر مصاص الدماء و هو يكاد ينفصل من مكانه .. تحدث معنا كثيراً في السينما المصرية .. و لكن "الشنب" هو الذي يكاد أن ينفصل دائماً !!
طبعا : اول الفيلم تابعوا الــ look بتاع احمد السقا وركزوا فيه كويس جدا
وطبعا احمد السقا كان بيطاردوه البوليس وركب الـ الموتوسيكل بتاعه ... لغايه ما اصطدم في سيارة واخذ يتطاير في الجو وارطدم بالارض ... وفي خلال ثانية وجزء منها كانت هذه الصورة ..
تعليقات
إرسال تعليق