قال لي و هو فرح فخور جائك من سيقف لك في الزور ابشر بالبلاء برجل منا يسخر بالعلماء و يضحك ويلمحوله الدهماء ابشر بيوم كيوم كربلاء زميلي لم اره يسجد لله سجده و يقف للمصلين على الوحده ويفتخر بالخمر و انه كل يوم مع واحده فقلت لنفسي وفيالصحراء حيوان يسمي الضبع و كل اخ علي اخيه يقع قلت من ذاك الفأر الجاسم ذاك الدكتور باسم كلامه في السياسةحاكم و في السخرية حاسم فقلت : دكتور افي السياسة و القانون و الدستور هذا اول التدليس و الزور بل في الطب اجابني وهومحصور لا ادري كيف تشاهدون هذاالارجوز و تبتسم وتفشخ البوز وهو يسخر من الرموز و يدس لك السم في الموز ان هذا لا يجوز يدعي انه يحمي الاسلام من ابليس وتراه مبتسمامع موريس وزميلا للديب ولاميس ثم تراه مع الفلول ساخرا من الرئيس هو يقبض الملايين من محمدالامين الفل الثمين ليسخر من الاسلاميين ونحن تحملنا السجون سنين نصحى على صوت الانين لانا نسيرعلى خطي الصادق الامين و في الاخر يطلع ارجوز مش عارف منين يقول علينا عملاء للمسؤلين فعل بناالفلول ما فعلته قريش مع الرسول من تأجير هزول ليسخرمن خير القول و يضحك على العقول و صرفوا القوة و الحول لاكثرمن عام وحول فنالوا العمي و الحول وكان شرابهم البول زمان كنت تلاقي شوية احترام فية قبل ما يروح اون تي في و يشرب مع سويرس نعناع بالتي تعمل لدي نجيب بسب كل محترم و حبيب مقابل ان يملأ لك الجيب ومع محمد الامين على شتم الاسلاميين قصاد شويةملايين لوكنت محترم ليه ما بتشتغلش غير مع منتنين يا خوفي للفلوس توديك الفراعين مدافعا عن عكاشة المتين نام يا مسكين الاخوان بتجاهد من سنين من ثمانية و عشرين لا يرهبنا سجان و لا زنازين و الناس في الشارع عارفين مين المرتشي و مين الامين شيوخنا لما رأوك صغير لا تحسن سوي الضحك و التصغير لم يرسلوا لك عالم كبير و لا شاعر خطير بل قالوا قم يا عمر الى هذا الغرير واخبره انه حين كان ينام على السرير و يعلو منه الشخير كان السلفيون ينامون على الحصير في الزنازين في الزمهرير اسخر منا ونم على الحرير فلنا رب قدير انت الثوري فندد بالفساد مع اخوك مجديلا الجلاد اقم الحداد لان شيخ خانه في لفظ السداد و غض الطرف عما في الكنايس من فساد الجبهه الوطنية في واد وانت عن نقدهم في واد حتى لا يصيبك الفساد خذ هذةالاية وكفاك ذم "لا يسخرقوم من قوم " دور على الفضيحة اللي تطرقع ودور على الفيديوهات وقطع "لا تقربوا الصلاه " واقطع اتريق يا .....براحتك واتمرقع
تعليقات
إرسال تعليق