فضل الرحمن خان
المهندس الانشائي العالمي المسلم Fazlur R. Khan (1929 — 1982)
ফজলুর রহমান খান |
ولد ابريل 3, 1929, Dacca, India [ الان اصبحت Dhaka, Bangladesh
و توفي 27 مارس 1982 بجدة بالسعودية
صمم العديد من المباني و ناطخات السجاب مثل برج ويلليس Willis (تاني اعلي ناطحة سحاب بامريكا و ظل فترة طويلة الاعلي ) و ادخل فيه فكرة الانبوب المجمع ومن مزايا هذه التصاميم أنها حوّلت شبكة الإنشاءات الداعمة للبناية من الداخل إلى الخارج مما خفّض كمية الفولاذ المطلوبة لبناء العمارات الشاهقة، وأوجد قدرًا أكبر من الاستقرار والثبات في مواجهة الرياح العاتية والزلازل، ناهيك عن أن هذه التصميمات أتاحت مساحات أوسع يستفيد منها الجميع.
- DeWitt-Chestnut Apartments, Chicago, 1963
- Brunswick Building, Chicago, 1965
- John Hancock Center, Chicago, 1965–1969
- One Shell Square, New Orleans, Louisiana, 1972
- 140 William Street (formerly BHP House), Melbourne, 1972
- Sears Tower, Chicago, 1970–1973
- U.S. Bank Center, Milwaukee, 1973
- Hajj Terminal, King Abdulaziz International Airport, Jeddah, 1974–1980
- King Abdulaziz University, Jeddah, 1977–1978
- Hubert H. Humphrey Metrodome, Minneapolis, Minnesota, 1982
- One Magnificent Mile, Chicago, completed 1983
- Onterie Center, Chicago, completed 1986
- United States Air Force Academy, Colorado Springs, Colorado
,و هو من رواد computer-aided design (CAD). و كان شريك اساسي في شركة SOM (التى صممت برج خليفة اعلي برج في العالم حاليا)
و فضل الرحمن خان حصل على جائزة الاغا خان
و انا ابحث عن معلومات عنه (تقريبا لا كلمة باللغة العربية ) وجدت خطاب من بيل كلينتون يمتدح عمله
المرونة سبب القوة....
في تصميم الأبنية العالية (خاصة ما يسمى بناطحات السحاب) تكون الحمولات الأفقية (رياح - زلازل) أهم من الحمولات الرأسية وكنت قد كتبت منذ زمن طويل عن نظرية في تصميم تلك الأبنية جاء بها فضل الرحمن خان (أميركي من أصل بنغالي) في الستينات (ولا تزال تطبق حتى اليوم) وأدت إلى تصميم أبنية رشيقة أخف وزنا وأكثر مرونة وبقي برج سيرز في شيكاغو (تحول إسمه مؤخرا إلى برج ويلليس Willis) والذي صممه فضل الرحمن أعلى بناء في العالم من عام 1973 وحتى عام 1998 حتى ارتفع برجا بيتروناس في كوالا-لامبور بماليزيا عنه بقدر بسيط ومؤخرا جاء برج خليفة والآن بدأ البناء ببرج المملكة في جدة والذي يفترض أن يتم في 2019 بارتفاع كيلومتر!
ما لا يعرفه الكثير أن سبب قوة تلك الأبنية هو مرونتها وهذا يعني تأرجحها مع الرياح أو الزلازل فقمة برج سيرز مثلا يمكن أن تتأرجح بمسافة تصل إلى مترين حين تشتد الريح وكذلك برج خليفة ، وفي التصميم الإنشائي فالتأرجح المسموح به أكثر من ذلك لكن "مثبطات" وضعت في أعلى المبنى لتخفيف التأرجح لراحة القاطنين في الأدوار العليا وليس لزيادة قوة المبنى. قد يفاجأ البعض بهذا المقدار من المرونة ويظنونه ضعفا في تصميم المبنى في حين أن العكس صحيح فمرونة المبنى وتأرجحه مع الريح وهزات الزلازل دليل قوته.
........
فكرت في ذلك وقلت ألا تطبق تلك النظرية على البشر: طالما مبادئك (الأساسات) ثابتة فشيء من المرونة قد يكسبك قوة وصمودا... يا أخي خفف عنادك شوي... خود وعطي (خذ وأعطِ)
تعليقات
إرسال تعليق