عمل المرأة

عشانا عليك يا رب

قبل ان نتكلم في هذا الموضوع هل توافق على ان


لا يمكن سقي الزرع بالنار
او اطفاء الحريق بالماء

الحصان لا يمكنه حراسة بيت كالكلب او تدوير ساقية كالثور او مسلي كالببغاء
و لكنة لا ينافس في الحرب

و ليس الموضوع من خير من مين
الموبايل جميل جدا لكن كيف استخدمة بدل كارت الشاشة


و في برامج الحاسب
برنامج الفلاش FLASHو البوربوينت POWERPOINT
يمكنهما بكل تأكيد انشاء عروض تقديمية لكن البوربوينت يتفوق بمراحل
و ليس ذلك لعيب في الفلاش لكن الفلاش لة مجالة الاخر

في الورد WORDيمكننا انشاء جداول و عمليات حسابية
و لكن اذا اردت شئ متميز للحسابات فعليك بالاكسل EXCEL
و وضع السيف في موضع الندى مضر ****** كوضع الندى في موضع السيف

في منتدى افلام DVDكنت مشارك و تكلمت في الدين فقال لي احدهم انت لماذا لا نجدك في المنتدى الاسلامي
انت موجود في الكرتون و الافلام الصيني الاكشن
فكانت اجابتى ان منتداكم متخصص في الافلام
اما اذا اردت اسلاميات فامامي طريق الاسلام
و سلطان
و الكثير من المواقع المتميزة


ميزة التخصص
ان كل واحد يبدع في مجالة

و هناك في الاقتصاد ما يسمى بالميزة النسبية
دولتان الاولى مثلا مصر تنتج عنصرين بتكلفةالاول خمس جنيهات و الثاني ست جنيهات
و الدولة الثانية و لنقل المجر
حد هنا مجري
تنتج السلعة الاولى بست و الثانية بتسع جنيهات

خبراء الاقتصاد ينصحون الدولة الاولى بعدم انتاج السلعتين بل التركيز على السلعة الثانية لان فيها ربح و ميزة نسبية
المشكلة اننا اصبحنا نقلد الغرب حتى ان النساء لدينا يقصون شعرهن تقليد للغرب الذي لة ظروفة من امراض و ليس لدية وقت و انها لا تريد ان يشعر الرجال في العمل بأنوستها
إذا كان الغُراب دليل قوم *** دلّهمُ على جِيَف الكلاب
قال الغرب: المرأة مثل الرجل سواء بسواء.وقال الغرب: أعطينا للمرأة حقوقًا ومجالات لم تنلها في حقبة من أحقاب تاريخها المديد.وقال الغرب: لقد أهان الإسلام المرأة بالقرار في البيت وحجبها عن العالم الخارجي
و لدينا اغنية تقول البنت مثل الولد ليست كمالة عدد
و لكن احترامي للمرأة و اخواتي يجعلني اقول البنت ليست مثل الولد و الا كانت كمالة عدد
و عمل المرأة هل الشباب يجدون العمل و متوفر حتى تبحث عن امهات رجال المستقبل
-
رحم الله الكاتبة عزة هيكل فقد سمعتها في الراديو في برنامج امرأة عصرية تقول باختصار
انها كانت في الشتاء و عليها ان تذهب للعمل في عز الشتاء فطلبت من البواب عملين احدهما تحضير السيارة و حتى تختصر الوقتقال افعل احدهما و اجعل زوجتك تؤدي الاخر فنظر لها و قال
ان زوجتي لا تخدم احد غيري في حجرتها معززة مكرمة
ساعتها دعت الدكتورة على أثم امين
انكم يا علمانيين تقول للمراة لا تكونى خادمة للرجل ثم تخرجونها تخدم في الحانات عرضة للفسقة
وقال ابن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى :

( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن نبرج الجاهلية الأولى )

تبرج المرأة كثرة خطاها من وإلى بيتها .

أيها الإخوة : إن المرأة إذا صارت ولاجة خراجة ، لم تكن تلك المرأة التي يطمح إليها الزوج في أن تكون أم لأولاده .

إنها بكثرة خروجها خالفت الفطرة التي خلقت عليها .

ما هي لذة الحياة إذا كان الزوجان يخرجان من البيت سويا ويعودان سويا ؟ .

فلا يجد الزوج أمامة تلك الزوجة التي تذهب عنه التعب والأرق بابتسامتها ولطفها وحسن تبعلها .

لماذا ؟ لأنها جاءت مرهقة مثله تسخن الطعام الذي صنعته في الصباح أو تأكل طعاما صنعته يد الخادمه ثم تذهب لتنام حتى صلاة العصر أو قل إلى المغرب.

ولو لم يكن في التوسع في عمل المرأة من السيئات إلا هذا الكم الهائل من الخادمات الأسيويات اللاتي أفسدن أكثر مما أصلحن لكفى بها من سيئة .


و انني اسئل اختى سؤال محايد هل تحبين ان تشتغلي ثمان ساعات و ساعاتان مواصلات من اجل تأمين المستقبل
ام زوجك يعمل و يشقي و انت تهتمين بالبيت
اننى اذا خيرت بين عمل بالبيت و عمل بشركة لخترت البيت هربا من مشاكل المواصلات
و المرأة ليست مكلفة بالعمل و الانفاق على البيت
بل هي من مهام الرجل و مما يكسبة القوامة
قال ربي و احق القول قول ربي( الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض و بما أنفقوا من أموالهم ) .و ليت من يتكلم يرد بالقران و ليس بكلام من عندة او من عند ماركس
ان الفلوس التي التى تأتي من عمل المرأة اما ان صرف على الزينة او المواصلات او مربية للاطفال
و اجمل من تكلم في هذا الامر الكاتب نبيل فاروق و انا اتبنى هذا الرأى و هو رأية الشخصي
و لا ننسى قول رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم ( إذا خرجت المرأة من بيتها إستشرفها الشيطان ) صدق رسول الله

ارجوا الا يرسل احدكم هذا المقال لزوجتي
حتى لا يهتز اركان بيت ثابت
على الرغم ان زوجتى متفاهمة
و ان لي كلمتى في البيت
و اننى
و هذا يفسر ما سبق
لست متزوج

تعليقات

  1. عبدالله النديم22 مارس 2006 في 1:49 ص

    انت عايز ايهالمراة يعنى ماتنفعش الا للطبيخ والغسيل اصدق كدةعايز اقول لعقل حضرتكان لو انت كنت فى قبيلة بتقسم العمل غير التقسيم اللى احنا فيه ده كان زمانك فى المطبخ يا أخ

    ردحذف
  2. 7a2ak ta3taked zay manta ayez ya fandem, dah bardooh yekhaleny men 7a2y 2as2al seyadtak ba3d el 2as2elah, and I hope to hear ur answer:how many girls beyetla3oh 3alek el 2awa2l fel gam3ah, we fe engineering, if you atre not the very 1st ya3ny?we how many girls teach u as a prof. or a teaching assistant and are even better than male prof.?Tab we Thanaweyah 3ama, if you were thanweyah 3ama zay 7alaty mesh men beto3 el sheahadat el agnabeyah ya3ny, how many girls kano before you fel tarteeb? will these girls make better engineers? at least mentallyif you ever enagge one of these girls, please stay home as I beleive she is more capable than you, at leats mentaly, just as flash is better than power point.no harsh feelings, and by the way I'm a man, and an engineer as well, actually, I teach engineering

    ردحذف
  3. الاخ عبدالله النديم لن ارد عليك و لكن اليك اقوال نساء الغربانا عارف ان قولي سيصدم الكثير لانة لا يسير مع التيار.فقد صدر مؤخرًا تقرير نشرته مجلة 'The women' الأمريكية بعنوان 'لماذا تعملين يا أمي' كان التقرير محاولة للإجابة عن السؤال الذي يهتف به الطفل كل صباح وهو يرمق أمه من النافذة حتى تغيب عن ناظريه، وهي تمضي إلى عملها تاركة إياه للمربين أو الخادمة، جاء في التقرير أن معظم الأطفال يعانون عقدة ذنب ليس لهم فيها يد، مفادها شعورهم بأن أمهاتهم يتركونهم عقابًا لهم على شيء اقترفوه .. لا يدرون ما هو؟ناهيك بما تؤدي إليه هذه العقد المركبة ـ من شروخ نفسية يصعب التئامها مستقبلاً فيزداد الخرق على الواقع حين تثار قضية 'الحصول على جيل من الأسوياء'.اعترافات .. من أفواههن:ورد في تقرير نشرته صحيفة الاقتصادية نقلاً عن 'ذي تايمز' البريطانية بتاريخ 11/3/1999 أن معظم النساء الموظفات يفضلن العودة إلى المنزل.وتقول نسبة 24% من النساء أنهن فقدن الرغبة الحقيقية في العمل، ولم تعد لديهن أحلام وطموحات في ذلك المجال.وتشعر سبع نساء من كل عشر أنهم لا يحصلن على أجر مكافئ للرجل.وقالت نسبة غالبة أنهن يعملن بطاقة أكبر من الرجال للحصول على نفس المزايا.وانظري هذه الإحصائية للإجابة على السؤال التالي:هل الأمريكيات سعيدات بحريتهن وخروجهن بالعمل مساواة بالرجال؟كشفت إحصائية لاتجاهات الأمريكيات أن 80% من الأمريكيات يعتقدن أن من أبرز النتائج التي نتجت عن التغير الذي حدث في دورهن في المجتمع وحصولهن على الحرية:انحدار القيم الأخلاقية لدى الشباب، وأن الحرية التي حصلت عليها المرأة هي المسؤولة عن الانحلال والعنف الذي ينتشر في الوقت الحاضر.ـ وبالنسبة للنساء العاملات قالت 80% أنهن يجدن صعوبة بالغة في التوفيق بين مسؤولياتهن تجاه العمل ومسؤولياتهن تجاه المنزل والزوج والأولاد.وقالت 74% أن التوتر الذي يعانين منه في العمل ينعكس على حياتهن داخل المنزل، ولذلك فإنهن يواجهن مشاكل الأولاد والزوج بعصبية، وأية مشاكل مهما كانت صغيرة تكون مرشحة للتضخم.وسئلن: لو عادت عجلة التاريخ إلى الوراء هل كانت المرأة تطالب بالتحرر وحقها في العمل والمساواة بالرجل.87% من النساء قلن:لو عادت عجلة التاريخ إلى الوراء لاعتبرنا المطالبة بالمساواة بين الجنسين مؤامرة اجتماعية ضد الولايات المتحدة ولقاومنا اللواتي يدفعن شعاراتها.وهذه هي حسابات الغرب

    ردحذف
  4. هاتان شهادتان (من كتاب "لكي لا يتناثر العقد" لعبد الرزاق المبارك) أدلت بهما امرأتان غربيّتان، إحداهما انتهى أمرها إلى اعتناق الإسلام اقتناعاً بأن ما أشادت به هو الحق، وأن الدين الذي جاء به هو الأحق بالاتباع، والأخرى اكتفت بشهادة منصفة فحسب، { والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم } ! الشهادة الأولى: للعالمة الألمانية "زيغريد هونكه" (مؤلفة الكتاب الشهير: "شمس العرب تسطع على الغرب"، الذي بينتْ فيه فضل حضارة المسلمين على الغرب ونهضته الأخيرة بعد عصور الظلام التي غطتْ أوربا فيها قروناً طويلاً)، (زيغريد هونكه) ـ والكلام لعبد الرزاق المبارك ـ التي تَمَلّك حبُّ العرب وثقافتهم ومجدهم شغاف قلبها بما لا يكاد أن يكون له مثيل بين الأوربيين، وأحبّتْ الإسلام لحبها لهم، ولعلمها بأنّه هو الذي أخرجهم بين الأمم خير أمّة أُخرجت للناس، وقد حدّثني بخبرها الدكتور "علي الدفّاع" (عالم الرياضيات المعروف في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بـ "الظهران") بنفسه مشافهة، قال: كنتُ في أحد المؤتمرات العلمية في أوربا، وقد تحدثتُ إلى الدكتورة هونكه، وكنت مطلعاً على كتاباتها وإنصافها لعقيدتنا وحضارتنا ورأيتُها، وقد كبِرتْ سِنّها، قلت لها: إنّ لي حلماً جميلاً أرجو له أن يتحقق!! فقالت لي: وما هذا الحلم؟ قال: فأجبتُها: بأنّ حياتك العلمية والثقافية الطويلة في الدفاع عن مآثر العرب والمسلمين وتاريخهم.. أرجو أن يكون لهذه الحياة الحافلة وهذه السيرة العلمية المميّزة تكملة جميلة، وأن تُختم بأحسن ختام، وذاك بأن تدخلي في الإسلام!! قال محدّثي: وقد رأيتُ عينيها اغرورقتا بالدموع ثم قالت لي بالعربية الفصيحة: "بيني وبين ذلك قاب قوسين أو أدنى". قال: فما مرّ عام أو أكثر حتى سمعتُ بخبر اعتناقها للإسلام، وسمعتُ خبر وفاتها بعد ذلك بمدة، رحمها الله. وعندما سُئلتْ في أحد المؤتمرات الإسلامية: ما نصيحتها للمرأة العربية التي تريد طي الماضي وخلع الحجاب؟ قالت زيغريد هونكه: ".. لا ينبغي لها أن تتخذ المرأة الأوربية أو الأمريكية أو الروسية قدوة تحتذيها، أو أن تهتدي بفكر عقدي مهما كان مصدره؛ لأنّ في ذلك تمكيناً جديداً للفكر الدخيل المؤدي إلى فقدها مقوّمات شخصيتها، وإنّما ينبغي لها أن تستمسك بهدي الإسلام الأصيل، وأن تسلك سبيل السابقات من السلف الصالح، اللاتي عشنه منطلقات من قانون الفطرة التي فُطرن عليها، وأن تلتمس العربيةُ لديهن المعايير والقيم التي عشن وفقاً لها، وأن تكيّف تلك المعايير والقيم مع متطلبات العصر الضرورية، وأن تضع نصب عينيها رسالتها الخطيرة الممثلة في كونها أم جيل الغد العربي، الذي يجب أن ينشأ عصامياً يعتمد على نفسه" اهـ. والشهادة الأخرى للكاتبة الأمريكية "هيلسيان ستانسبري" أدلت بها بعد أن قضت في إحدى العواصم العربية عدداً من الأسابيع، فلما عادت إلى بلادها قالت:" إنّ المجتمع العربي كامل وسليم، ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسّك بتقاليده التي تقيّد الفتاة والشاب في حدود المعقول. وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوربي والأمريكي، فعندكم أخلاق موروثة تحتِّم تقييدَ المرأة، وتحتّم احترام الأب والأم، وتحتّم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية التي تهدم اليوم المجتمع والأٍسرة في أوربا وأمريكا.. امنعوا الاختلاط، وقيّدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا وأمريكا" اهـ. نُهدي هذه الشهادات إلى أدعياء ـ ودعيّات ـ التحرر والتطور و.. و.. إلخ. وإلى كل مسلمة تعتز بدينها العظيم الذي كّرمها أيما تكريم؛ لتزداد إيماناً مع إيمانها، ولتقف على حقيقة دعاوى "الذبابيين !" الذين لا يقعون إلا على قاذورات الغرب، أما أمثال هذه الشهادات المفحمة.. فلم أسمع ولم يُقل!!

    ردحذف
  5. اما الاخ في حب مصر للاسف لم اقرا بدقة ما كتبتة فليس عربي و لا انجليزي فلك اسفىبالنسبة للجامعة اقسم انني لم اعرف فتاة و اتبادل معها كلام او اعرف اسمها او ممكن الكشكول الرجالة ماليين البلدلكن اعجبني موقف حدث لصديق لي دخل سكشن و كان انجليزى و كان يجلس فب الاخر فسئل عن من معة الاجزاء المهمة و الملغية فعرف انها اخت في اول بنجفسئلها ان تخبرة قالت اعطنى الكتاب و اجلس في مكنك حتى انتهي من التعليم ثم اناديكفيها اية التعامل دون اختلاطالا اذا كان الدكتور علماني و رخم

    ردحذف
  6. ok Eng Omar;and by the way it is easier to cal me Amr, but you di dnot get what I ment at all.My question is, and in english this time:you are saying that women are not made to stay int he kitchen and to grow kids, let me pass this, although I do not garee with it.So, I just wonder, how many girls got better grades than you in high school and university?it is a simple direct question and does not need ekhtelat :)and if they are better than me and you menatlly, should we stay home then?remember, we are talking about engineering, a profission knon to be for men.On the other hand, how many female professors give better lectures than male ones?On the other hand, I could not find a magazine called the women, if it is the report name please give us the magazine and the exact date of it. I'm not saying you are worng, I just prefer proper refrencing as a reseracher.Thanks a lot

    ردحذف
  7. THANK YOU ENG AMR I WISH YOU DONAT ANGRY FROM ME WE DISCUSS OPJECT AND WE CAN DELETE THE PAGE TO AVOID THE ANGRYI AM NOT REFUS WORK OF WOMEN ,BUT BY THE LOW , ISLAMIC ROW,LET ME WRITE IN ARABIC BLEASE

    ردحذف
  8. أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات الأولى بريطانيةوكتبت أمنيتها قبل مائة عام ! قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - : لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد . ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .والثانية ألمانية قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســــــــف !نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .والثالثة إيطالية قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي – رحمه الله – :إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .والرابعة فرنسية وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة ! وكيف تقضي يومها في البيت ؟ وما هو برنامجها اليومي ؟فأجـاب : عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام .فَسَألَـتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!قال الطبيب : أنا .قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟قال : أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد .فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب : تشتري لزوجتك كل شيء ؟قال : نعم قالت : حتى الذّهَب ؟!!! ( يعني تشتريه لزوجتك ) قال : نعم .قالت : إن زوجــــتـك مَـــلِــــكــــــة !!وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت .هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضـّـلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج . ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات – أو من ينتسبن للإسلام – يُحاولن السير على خـُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء .وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثـّـل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتـّـعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب .فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه وهنا قد يرد السؤال : هل هذا القول صحيح ؟وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟ فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة .لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية لها عاطفة الأمومةفهي امرأة وإن استرجلت !!!وإن قادت الطائرة ...وإن ركبت أمواج البحر ...وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!!وإن ... وإن ... فهي امرأة ... امرأة ... امرأة وكما لا يصلح للجمل أن يستنوق ، فلا يليق بالرجل أن يتخنـّث .فهو رجل ... رجل ... رجل .ولذا لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال .وأمر بإخراج المخنـّـثين من البيوت .أختاه هل وعَيتِ ماذا يـُــراد بك ؟؟ يُريدون تحريرك !نعــــــــــــــــــــم !ولكــــــــــــــــن :من كل فضيلـــــــة ومن كل حــــــــياء ومن كل خلقٍ كريم لمصدر : http://saaid.net/Doat/assuhaim/index.htm

    ردحذف
  9. Omar;it is easier to discuss over a chat sessionadd me to ur msn if u got onesawaaaaa7@hotmail.comYou still did not get my point at all, and what even worest you decide certain Islamic rules which is not true. I will not ask you to delete the topic, as the main reason we are here is to discuss and lean, and beleive me I'm here to learn and to discuss. just to put things in order, I beleive I'm a good muslim. Add me to your msn if you got one, and by the way, are you studying in cairo university? I graduated from there a while ago before I move abroad for graduate studies.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة