الكستور اولا
فرح عندما علم ان الدستور للجميع , اعتقد انهم سيوزعون قماش يدفيه في الشناء

-
تمنى ان شكاير الاسمنت امام اللجان الانتخابية كانت شكاير قمح ليطعمها ابنائه

--
بالنسبة له لا فرق بين جريدة و اخري الا مدي تشبعها بزيت الطعمية
--------
----
-------------
قاتلتي ترقصُ حافيةَ القدمينِ بمدخلِ اللجاني
من أينَ أتيتِ ؟ وكيفَ أتيتِ؟ وكيف تحنيت بدمائي

عندما جلست نفسي مع نفسي من عشرين عاما اتهمت احدهم الاخر بالجهل و ردت عليها بالعمالة

-
تمنى ان شكاير الاسمنت امام اللجان الانتخابية كانت شكاير قمح ليطعمها ابنائه
--
بالنسبة له لا فرق بين جريدة و اخري الا مدي تشبعها بزيت الطعمية
--------

-------------
قاتلتي ترقصُ حافيةَ القدمينِ بمدخلِ اللجاني
من أينَ أتيتِ ؟ وكيفَ أتيتِ؟ وكيف تحنيت بدمائي
عندما جلست نفسي مع نفسي من عشرين عاما اتهمت احدهم الاخر بالجهل و ردت عليها بالعمالة
تعليقات
إرسال تعليق