الرئيس اوباما يتحدث
[ 79"]
f
رئيس امريكا يتحدث عن البيم
(هو نسي يتكلم عن مدونة مهاويس البيم , بس انا مش هاكبر الموضوع و هاعديها له المره دي )
الخطاب كان عام 2011
ركز الرئيس باراك أوباما على أهمية البنية التحتية في البلاد، والعلم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات و قوة نمذجة معلومات البناء (BIM).
وأكد رئيس امريكا . نقلا عن الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين '(ASCE) بطاقة تقرير عن البنية التحتية أميركا و رتبتها الحالية "D" في البلاد، ودعا للعودة بأميركا كزعيم دولي بنية تحتية قوية.
جاء تصفيق قوي بعد بيانه حول أهمية العلم: "نحن بحاجة لتعليم أطفالنا أن الأمر ليس مجرد الفائز في مباراة السوبر بول الذي يستحق أن يحتفل به، ولكن الفائز في مساباقات العلوم " ودعا إلى استعادة الصدارة في البلاد في تعليم الرياضيات والعلوم، بما في ذلك إعداد 100،000 معلم جديد في مجالات STEM .
خلال مناقشة له من الابتكار والعصر الرقمي، اعترف أوباما بالدور الذي يمكن أن تلعبه البيم bim في إدارة الطوارئ "، عن ربط كل جزء من أميركا إلى لوحة توضح مكان كل حريق ... عن رجل اطفاء الذين يمكن تحميل تصميم المبنى المحترق على جهازز بيده ".
تطرق خطابه أيضا على قضايا أخرى ذات أهمية للمجتمع بناء، مثل دور الحكومة في مجال البحوث الأساسية، وتطوير اقتصاد قائم على الطاقة النظيفة، والحاجة للتدريب التقني والمهني.
ما اعجبني هو اعترافة بالمشكله و وضع حلول لها و ليس التصقيف
منذ أربع سنوات اكتشفت الولايات المتحدة أن نظام التعليم في اليابان وكوريا الجنوبية يتفوق على نظام التعليم عندها؛ فأقامت الوزارة مؤتمراً دُعي إليه كبار رجال الدولة والمؤثرون في المجتمع تحت عنوان "أمة في خطر"؛ وذلك لأنه إذا كان خريجو الجامعات من هذين البلدين سيتفوقون على خريجي الجامعات في أمريكا؛ فإنها ستكون في خطر بعد عشر سنوات أو عشرين سنة.
في نفس التوقيت أقامت إحدى الدول النامية مؤتمرًا عن التعلم في بلادها، وعلى الرغم من المشاكل الهائلة في هذه الدولة التي تتعلق بالمناهج والمدارس والطالب والجو العام للعملية التعليمية ونظام التمويل وعدم الاعتناء بالنابغين وغير ذلك من العوامل المتداخلة- فإن عنوان المؤتمر كان "أمة لها مستقبل".
اقرأ الخطاب لو مش مصدقني .
fرئيس امريكا يتحدث عن البيم
(هو نسي يتكلم عن مدونة مهاويس البيم , بس انا مش هاكبر الموضوع و هاعديها له المره دي )
الخطاب كان عام 2011
ركز الرئيس باراك أوباما على أهمية البنية التحتية في البلاد، والعلم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات و قوة نمذجة معلومات البناء (BIM).
وأكد رئيس امريكا . نقلا عن الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين '(ASCE) بطاقة تقرير عن البنية التحتية أميركا و رتبتها الحالية "D" في البلاد، ودعا للعودة بأميركا كزعيم دولي بنية تحتية قوية.
جاء تصفيق قوي بعد بيانه حول أهمية العلم: "نحن بحاجة لتعليم أطفالنا أن الأمر ليس مجرد الفائز في مباراة السوبر بول الذي يستحق أن يحتفل به، ولكن الفائز في مساباقات العلوم " ودعا إلى استعادة الصدارة في البلاد في تعليم الرياضيات والعلوم، بما في ذلك إعداد 100،000 معلم جديد في مجالات STEM .
خلال مناقشة له من الابتكار والعصر الرقمي، اعترف أوباما بالدور الذي يمكن أن تلعبه البيم bim في إدارة الطوارئ "، عن ربط كل جزء من أميركا إلى لوحة توضح مكان كل حريق ... عن رجل اطفاء الذين يمكن تحميل تصميم المبنى المحترق على جهازز بيده ".
تطرق خطابه أيضا على قضايا أخرى ذات أهمية للمجتمع بناء، مثل دور الحكومة في مجال البحوث الأساسية، وتطوير اقتصاد قائم على الطاقة النظيفة، والحاجة للتدريب التقني والمهني.
ما اعجبني هو اعترافة بالمشكله و وضع حلول لها و ليس التصقيف
منذ أربع سنوات اكتشفت الولايات المتحدة أن نظام التعليم في اليابان وكوريا الجنوبية يتفوق على نظام التعليم عندها؛ فأقامت الوزارة مؤتمراً دُعي إليه كبار رجال الدولة والمؤثرون في المجتمع تحت عنوان "أمة في خطر"؛ وذلك لأنه إذا كان خريجو الجامعات من هذين البلدين سيتفوقون على خريجي الجامعات في أمريكا؛ فإنها ستكون في خطر بعد عشر سنوات أو عشرين سنة.
في نفس التوقيت أقامت إحدى الدول النامية مؤتمرًا عن التعلم في بلادها، وعلى الرغم من المشاكل الهائلة في هذه الدولة التي تتعلق بالمناهج والمدارس والطالب والجو العام للعملية التعليمية ونظام التمويل وعدم الاعتناء بالنابغين وغير ذلك من العوامل المتداخلة- فإن عنوان المؤتمر كان "أمة لها مستقبل".
اقرأ الخطاب لو مش مصدقني .
تعليقات
إرسال تعليق