خواطر 11 الحلقة الثالثة : هم المهاجرون فكونوا الانصار

يواصل استاذنا الشقيري في احياء الخير في نفوسنا و هو هنا يدعونا للمشاركة في مساعدة اخواننا السوريون , الذين هم اصحاب فضل علينا لا ينسي , فهو رد للجميل و هم اولي بكل جميل 

للمشاركة العملية 
موقع حملة دعم 12 ألف أسرة سورية: https://donate.unhcr.org/ar/lifeline/
لا تبخل 


تأخرت هذه المره في التنوية عن حلقة الشقيري لمشكلة في الفيزا لدي و الحمد لله عملت منذ دقائق , لا يصح ان انصحكم و ادلكم على الخير و انا لم ابدأ بنفسي 
صورة من الموقع الرسمي للأمم المتحدة

شكراً لتبرعكم!

لقد قمتم للتو بالمساهمة معنا في إحداث فرقاً إيجابياً في حياة طفل أو إمرأة أو رجل يجبرون يومياً على الفرار من ديارهم قسراً بحثاً عن الأمان لأسباب عدة منها الحروب والنزاعات والكوارث الطبيعية.
أهمية دعمك الآن
اليوم، تتعامل المفوضية مع عدد من حالات اللجوء الصعبة في كل من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية. وهناك حالياً ما يقرب من 43 مليون من النازحين قسراً حول العالم، من ضمنهم لاجئون عبروا الحدود وآخرون مازالوا ضمن حدود بلادهم. وتقوم المفوضية بتأمين الحماية والمساعدة لثلثي هذا العدد.

لا تقل لنفسك انها لن تصل , فهذه اكثر الطرق طمانا ان شاء الله 
و ان كان فالله يتقبل هديتك 
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( قَالَ رَجُلٌ لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ, فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ عَلَى سَارِقٍ, فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ, فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدَيْ زَانِيَةٍ, فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ, فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ, فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدَيْ غَنِيٍّ, فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ تُصُدِّقَ عَلَى غَنِيٍّ, فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ وَعَلَى زَانِيَةٍ وَعَلَى غَنِيٍّ, فَأُتِيَ فَقِيلَ لَهُ: أَمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سَارِقٍ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ, وَأَمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا أَنْ تَسْتَعِفَّ عَنْ زِنَاهَا, وَأَمَّا الْغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ يَعْتَبِرُ فَيُنْفِقُ مِمَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ ). 

تعليقات

المشاركات الشائعة