صورة صورة صورة كلنا كدة عايزين صورة

صورة صورة صورة كلنا كدة عايزين صورة صورة صورة صورةللشعب الفرحان تحت الراية المنصورة يازمان صورنا صورنا يازمان حنقرب من بعض كمان واللي حايبعد م الميدان عمره ماحيبان في الصورة
خضرة وميه وشمس عافية وقبة سما زرقا مصفية ونسايم سلم وحرية ومعالم فكر ومدنية ومداين صاحية الفجرية على اشرف ندهة واذان دي بلدنا مصر العربية صورة منورها الأيمان ....


. على مدد الشوف مدنة ومدنة جيل صلاتنا وجيل جهادنا مدخنة قاية قلوب حسادنا تحتها صلب كأنه عنادنا قدامه من اغلى ولادنا عامل ومهندس عرقان شبان والشبان في بلدنا في الصورة في اهم مكان صور يازمان صور يازمان صورة كلنا كدة عايزين صورة ..


...كلنا هنا في الصورة زمايل نوفي اللي ميثاقنا عليه قايل من اصغر طفلة بجدايل على زرع ودرس بتتمايل


هي مشكلة من مشاكلنا


الصورة


 في الغبر ينفقون الاموال لمشاريع تخدم البلد


احنا ننفق الاموال عشان نتصور  , مشاريع وهمية او حقيقية بس اول ما نحقق الهدف و هو ان الزعيم الخالد الملهم يتصور جنبها تقف


نقف ليه ما احنا حققنا الهدف خلاص


عملنا مركبة فضاء






المتحف القومي للحضارة” 20 عامًا ولم يكتمل
1





 المشروعده من اول المشاريع التى عملت فيها


و نزلت الموقع قابلت المهندس المسؤول بدون ذكر اسامي


فقال الاولوية كلها ان مبارك يفتتحها و يتصور و هو بيفتح في سنه كذا


اهم حاجه صورة


في مشاريع كثيرة بتكون ديكور لحد ما المسؤول يتصور و بعد ما يمشي يلموا العده




خديعة القاهر و الظافر
=======================
خديعة القاهر الظافر
من مذكرات الفريق سعد الدين الشاذلي رحمة الله عليه بالنص (صـ 97 - 98)" لقد قيل الكثير عن امتلاك مصر لصواريخ يطلق عليها اسم (القاهر) و يصل مداها إلى حوالي 200 كم أو أكثر .. و يبدو أن السلطات المصرية كان يسعدها تشجيع هذه الأقوال و تغذيتها ، و قد كان الصاروخ (القاهر) عنصرا دائما في جميع الاستعراضات العسكرية المصرية قبل حرب 1967 .. و بعد هزيمة يونيو 1967 أخذ المصريون يتهامسون .. "أين القاهر ؟"و لم تكن هناك إجابة عن هذه التساؤلات إلا الصمت الرهيب من السلطات المختصة .
و عندما تسلمت أعمال رئــــيس أركـــان حرب القوات المسلحة المصرية لم يتطوح أحد ليخبرني بشئ عن (القاهر) و (الظافر) .. و لكني تذكرتهما فجأة و أخذت أتقصى أخبارهما إلى أن عرفت القصة بأكملها .


"لن أقص كيف بدأت الحكاية .. و كيف أنفقت ملايين الجنيهات على هذا المشروع ، و كيف توقف ، و كيف أسهم الإعلام المصري في تزوير الحقائق و خداع شعب مصر . إني أترك ذلك كله للتاريخ .. و لكني سأتكلم فقط عن الحالة التي وجدت فيها هذا السلاح .. و كيف حاولت أن أستفيد - بقدر ما أستطيع - من المجهود و المال اللذين أنفقا فيه .


لقد وجدت أن المشروع قد شطب نهائيا و تم توزيع الأفراد الذين كانوا يعملون فيه على وظائف الدولة المختلفة ، أما القاهر و الظافر ، فكانت هناك عدة صواريخ منهما ترقد راكدة في المخازن . لقد كانت عيوبهما كثيرة و فوائدهما قليلة .. و لكني قررت أن أستفيد منهما بقدر ما تسمح به خصائصهما ، و قد حضرت بيانا عمليا لإطلاق (القاهر) يوم 3 من سبتمبر 1971 . لقد كان عبارة عن قذيفة تزن 2.5 طن و تحدث حفرة في الأرض المتوسطة الصلابة بقطر 27 مترا و عمق 12 مترا .. و تبلغ الأتربة المزاحة حوالي 2300 متر مكعب .. و كما يبدو فإن القوة التدميرية لهذا السلاح تعتبر رائعة ، و لكن كفاءة السلاح الميداني لا تقاس فقط بقوة التدمير ، فقد كانت هناك عيوب جوهرية في هذا السلاح تجعله أقرب ما يكون إلى المقلاع أو المنجنيق اللذين كانا يستخدمان خلال القرون الوسطى .

لقد كان كبير الحجم و الوزن .. إذا تحرك فإن مركبته تسير بسرعة 8 – 10 كم / ساعة و على أرض ممهدة أو صلبة . .. و إذا أطلق فإنه يطلق بالتوجيه العام ، حيث أنه ليست لديه أية وسيلة لتحديد الاتجاه سوى توجيه القاذف في اتجاه الهدف قبل تحميل المقذوف على القاذف ، و أقصى مدى يمكن أن يصل إليه هو (ثمانية كيلومترات) ! و لا يمكن التحكم في المسافة إلا في حدود ضيقة و عن طريق رفع الزواية أو خفضها .

و في أثناء التجربة أطلقنا مقذوفات بالاتجاه نفسه و الزاوية نفسها فكانت نسبة الخطأ تصل إلى 800 متر !! .

و على الرغم من ذلك كله فقد قررت أن أستهلك هذه الصواريخ خلال حرب أكتوبر و شكلت وحدة خاصة لهذا السلاح ، و أطلقنا عليها اسم (التين) .. و لم يكن في استطاعتنا طبعا أن نستخدمه طبعا ضد أي هدف يقع شرق القناة مباشرة لأن عدم دقة السلاح قد يترتب عليها سقوط القذيفة على مواقعنا التي تقع غرب القناة و لا يفصلها عن مواقع العدو سوى 200 متر فقط .

****************

هذه قصة بسيطة جاءت على لسان رجل عسكري محترف لا يكتب إلا ما رآه و عاينه بعيدا عن السياسة و دهاليزها .. و هي نموذج مجسم لكيفية خداع الأنظمة السلطوية المستبدة لشعوبها على الوجه الأبشع.


تعليقات

المشاركات الشائعة