لماذا نكتب بالعربية
لماذا نكتب باللغة العربية
اللغة العربية هي لغة القران و الله يحفظ القران
« إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافظون »
«كتابٌ أحكمت آياتُه ثم فصّلت من لدن حكيم خبير»
لكنا نخاف ان نصبح اعاجم بالنسبة للغتنا فلا نفهم شئ منها حين نقرأ العربية
لذلك خطوة اولي ان نترجم الى العربية , ان نبدع نبتكر و نشرح بالعربية
ان الذي حفظ اللغة الفارسية ان ادباء كبار كتبوا بها مثل الرُّودَ كي الذي يُلقَّب بـ«أبي الشعر الفارسي»، ودقيقي الذي نظم ملحمةً تغنّى فيها بمآثر أبطال الفرس الأسطوريين، والفردوسي صاحب «الشاهنامه» (أو «كتاب الملوك») الكتاب الرائع الذي ينافس الالياذة . وبعد هذه الطبقة من الشعراء ظهرت طبقة أخرى لاتقلّ عنها شأناً وأثراً. ومن نجوم هذه الطبقة فريد الدين العطار، وكان شاعراً صوفياً، وجلال الدين الرومي الذي يُعتبر أعظم شعراء الحب الروحاني عند الفرس، وسعدي الشيرازي صاحب «البستان» و«كلستان» وهو من أكثر الشعراء الفرس شعبية، وحافظ شيرازي الذي يُعدّ أعظم شعراء الفرس الغنائيين غير مُنازَع، وعمر الخيام الذي اشتهر برباعياته التي ترجمت إلى معظم لغات العالم، ونظامي الذي يُعتبر أعظم الشعراء الرومانتيكيين في الأدب الفارسي. وتراث الفرس الأدبيّ، كما هو واضح، شعريّ في المقام الأول، وأثر الأدب العربي فيه عظيم إلى أبعد الحدود
اليهود استطاعنا احياء اللغة العبرية
اللغة العبرية (بالعبرية: עברית عڤريت) هي لغة سامية من مجموعة اللغات الشمالية الغربية من الفرع الكنعاني، تنتمي إلى مجموعة اللغات الأفريقية الآسيوية. حاليا تنتشر اللغة العبرية الحديثة كلغة حديث وأدب وتعاملات رسمية، ويتحدث بها أكثر من سبعة ملايين شخص موزعين في حدود إسرائيل والأراضي الفلسطينية. اللغة العبرية الحديثة منبثقة من اللغة العبرية الكلاسيكية التي لم تعد مستخدمة كلغة حديث أو كلغة تعاملات رسمية إنما تستخدم كلغة دينية يستعملها المتدينون اليهود في تعاملاتهم الدينية، وهي بدورها (اللغة العبرية الكلاسيكية) نشأت من محاولة إحياء للّغة العبرية القديمة التي ماتت في القرن الخامس قبل الميلاد. اللغة العبرية القديمة هي العبرية التي كتب فيها العهد القديم، وتشبه إلى حد كبير لغات قديمة أخرى مثل اللغة الفينيقية والعمونية والمؤابية؛ ولهذا يعتبر علماء اللغات كل هذه اللغات الأخيرة لهجات للّغة الكنعانية.
و الذي يعرف اللغة العبرية او درسها يعرف انها لغة مشتركة مع العربية في نفس الاصل "السامية " حتى الحروف (ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت), لكنها قليلة الكلمات بشكل صعب و المفردات قليلة فتضطر لاخذ الكثير من لغات اخري ك اللغة العربية والآرامية، واليديشية، والإنجليزية، بالإضافة إلى لغات أخرى كالألمانية والروسية والفرنسية.
لكنهم استطاعوا ان يحيوها من جديد بترجمة الكتب الى العبرية
لهذا علينا ان نكتب بالعربية بعيد عن الافرو اراب و العامية المبتذلة و اللغة الروشة
اللغة العربية هي لغة القران و الله يحفظ القران
« إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافظون »
«كتابٌ أحكمت آياتُه ثم فصّلت من لدن حكيم خبير»
لكنا نخاف ان نصبح اعاجم بالنسبة للغتنا فلا نفهم شئ منها حين نقرأ العربية
لذلك خطوة اولي ان نترجم الى العربية , ان نبدع نبتكر و نشرح بالعربية
ان الذي حفظ اللغة الفارسية ان ادباء كبار كتبوا بها مثل الرُّودَ كي الذي يُلقَّب بـ«أبي الشعر الفارسي»، ودقيقي الذي نظم ملحمةً تغنّى فيها بمآثر أبطال الفرس الأسطوريين، والفردوسي صاحب «الشاهنامه» (أو «كتاب الملوك») الكتاب الرائع الذي ينافس الالياذة . وبعد هذه الطبقة من الشعراء ظهرت طبقة أخرى لاتقلّ عنها شأناً وأثراً. ومن نجوم هذه الطبقة فريد الدين العطار، وكان شاعراً صوفياً، وجلال الدين الرومي الذي يُعتبر أعظم شعراء الحب الروحاني عند الفرس، وسعدي الشيرازي صاحب «البستان» و«كلستان» وهو من أكثر الشعراء الفرس شعبية، وحافظ شيرازي الذي يُعدّ أعظم شعراء الفرس الغنائيين غير مُنازَع، وعمر الخيام الذي اشتهر برباعياته التي ترجمت إلى معظم لغات العالم، ونظامي الذي يُعتبر أعظم الشعراء الرومانتيكيين في الأدب الفارسي. وتراث الفرس الأدبيّ، كما هو واضح، شعريّ في المقام الأول، وأثر الأدب العربي فيه عظيم إلى أبعد الحدود
اليهود استطاعنا احياء اللغة العبرية
اللغة العبرية (بالعبرية: עברית عڤريت) هي لغة سامية من مجموعة اللغات الشمالية الغربية من الفرع الكنعاني، تنتمي إلى مجموعة اللغات الأفريقية الآسيوية. حاليا تنتشر اللغة العبرية الحديثة كلغة حديث وأدب وتعاملات رسمية، ويتحدث بها أكثر من سبعة ملايين شخص موزعين في حدود إسرائيل والأراضي الفلسطينية. اللغة العبرية الحديثة منبثقة من اللغة العبرية الكلاسيكية التي لم تعد مستخدمة كلغة حديث أو كلغة تعاملات رسمية إنما تستخدم كلغة دينية يستعملها المتدينون اليهود في تعاملاتهم الدينية، وهي بدورها (اللغة العبرية الكلاسيكية) نشأت من محاولة إحياء للّغة العبرية القديمة التي ماتت في القرن الخامس قبل الميلاد. اللغة العبرية القديمة هي العبرية التي كتب فيها العهد القديم، وتشبه إلى حد كبير لغات قديمة أخرى مثل اللغة الفينيقية والعمونية والمؤابية؛ ولهذا يعتبر علماء اللغات كل هذه اللغات الأخيرة لهجات للّغة الكنعانية.
و الذي يعرف اللغة العبرية او درسها يعرف انها لغة مشتركة مع العربية في نفس الاصل "السامية " حتى الحروف (ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت), لكنها قليلة الكلمات بشكل صعب و المفردات قليلة فتضطر لاخذ الكثير من لغات اخري ك اللغة العربية والآرامية، واليديشية، والإنجليزية، بالإضافة إلى لغات أخرى كالألمانية والروسية والفرنسية.
لكنهم استطاعوا ان يحيوها من جديد بترجمة الكتب الى العبرية
لهذا علينا ان نكتب بالعربية بعيد عن الافرو اراب و العامية المبتذلة و اللغة الروشة
#ملكش_حجة : تجميعة لـ أكثر من ٢٠ كورس متخصص في المجالات التقنية والتكنولوجية المختلفة.
هدفنا من الحملة هو الحد من البطالة ونشر ثقافة الـ MOOC في الوطن العربي، وإنعاش سوق العمل بقطاع الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
إدعمنا لو مؤمن بهدف الحملة تقدر تشارك علي هاشتاج #ملكش_حجة عبر الشبكات الإجتماعية، وإعادة النشر.
تعليقات
إرسال تعليق