ali
فيلم عن محمد علي كلاي بطل العالم في الملاكمة
و الذي احبه الجميع فاز ببطولة العالم للوزن الثقيل ثلاث مرات على مدى عشرين عاماً في 1964 و 1974 و 1978، وفي عام 1999 توج محمد علي كلاي بلقب “رياضي القرن”
www.youtube.com/watch?v=nXxCFNUh8X0
يحكي قصة انتصاراته و حكايته مع "أمه الاسلام " و "مالكوم اكس "
اعلن اسلامة بعد فوزه ببطل العالم مخاطرا بخصارته لشعبيته لكنها زادت و الحمد لله
رفض ان يشارك في حرب فيتنام
"ما بين سن الخامسة والعشرين والثامنة والعشرين، وهي سنوات ريعانه، خسر ما يمكن أن يقدر اليوم بمئات الملايين من الدولارات دون أي ضمان بأن يتمكن من استعادتها. كما أنه أنفق كل مدخراته على معركته القضائية."
"لهذا فإن إقدام محمد علي على التخلي عن كل هذا المجد لاقتناعه بمبدأ هو ما دفع الناس لاحترامه."
"هذه الحرب ضد تعاليم القرآن, وإننا - كمسلمين - ليس من المفترض أن نخوض حروبًا إلا إذا كانت في سبيل الله ورسوله,
كما أعلن في عام 1966: "لن أحاربهم - قاصداً فيت كونج الجيش الشيوعى في فيتنام - فهم لم يلقبونن بالزنجي"
أمه الاسلام جماعة نشرت الاسلام في امريكا لكن كان لديها فهم خاطئ للدين الاسلامي و تصور انه دين للسود فقط
كان زعيمها اليجا محمد بمثابة نبي لهم
لكن ابنه تأثر بمالكوم اكس و صحح مسار ابيه
مالكوم اكس مفكر و عضو لديهم لكن تتغير حياته عندما يسافر للحج
. إذهب إلى الجزائر
“وشاهد “بن بيلا
. وبعد ذلك إذهب لزيارة مكة المكرمة والمدينة
جئت فقط للتو من هناك
و قمت بالدوران حول الكعبة
سبعة مرات
، صليت عند شروق الشمس. مليونا شخص
حجاج من جميع الأنحاء يا رجل
. يرتدوا نفس الشىء
من أعلى ومن أسفل نفس الشىء
،المسلمون ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء
والمسلمون العرب والأفريقيون والأندونيسيون
، ترى إخوة مثلنا تماما ً
نُصلى سوية، كان شيئا ً رائعا ً
شربت ماء
من بئر زمزم
يتم اغتيال مالكوم اكس
لاحض كلمة اكس لانه لا يعرف اسم السيد الابيض الذي تسبب في انجابة
و كلاي ليس اسم ابيه بل تعني الطين لذلك غيرها بمحمد علي
يفهم محمد علي كلاي ان الجماعة لا تعني الاسلام و ان هناك فرق بين تصرف الاشخاص و بين الدين
لقد تم رفع حرمانك من المميزات
التهانى لك
أنت تقول أننى أستطيع أن
أكون مسلم مرة أخرى ؟
ـ نعم
ـ أنا لم أتوقف كمسلم
كما لم أتوقف كبطل
لقد توسلت إلى أبى لكى يرجعك
متى ؟ متى فعلت ذلك “هيربيرت” ؟
عندما تم ترشيحى إلى التنافس مع
كويرى” أم بعدما هزمته ؟”
تعليقات
إرسال تعليق