الحاج محمد هتلر اسم يسطع في تاريخنا العربي
شخص شهير جدا و له انجازات كبيرة لا يمكن لاحد انكارها (لم يكن هناك مواطن ألماني بلا عمل، وجدَّد خطوط السكك الحديدية، وأهتم بالطرق السريعة التي تسير عليها المركبات، وأقام عشرات الجسور لسهولة الربط بين شبكة المواصلات، كما اهتمت حكومة " هتلر " بفن العمارة على نطاق واسع، وفي سنة 1936م قامت " برلين " باستضافة دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية التي أفتتحها " هتلر" و قام باول بث الى الفضاء بصوته وأكدت سياسات هتلر على أهمية الحياة الأسرية؛ وهي الحياة التي يسعى فيها الرجل وراء كسب لقمة العيش بينما تكون الأولوية في حياة المرأة لتربية الأطفال والعناية بشئون المنزل. )
و في المقابل اشعلت الحرب العالمية الثانية
انه القائد الالماني هتلر (نعم الاعلام صوره في بلادنا لا يشرب الخمر و يسمع قصص الصحابة و يبكي عندما يسمع القران في صلاة الظهر !!!) الذي فاز برئاسة المانيا بانتخابات حقيقية فاز بالانتخابات الألمانية لثلاث مرات متتالية وفي المرة الأخيرة حقق فوزاً نسبته 47% من مقاعد الرايخستاغ الألماني
وزارة الدعاية بقيادة "جوزيف غوبلز " (حب شعار «اكذب حتى يصدقك الناس» الذي سرقه ماسبيروا)اشتغلت في بلادنا حتى اصبح هتاف الاطفال "الله حيّ. الله حيّ. الحاج محمد هتلر جاي" (مذكرات أمين الحسيني)،
و مفتي فلسطين امين الحسيني سافر الى المانيا و قابل هتلر على القاعدة التى تؤسس عدو عدوي صديقي "لا يمكنك ان تصاحب ذئب لتهرب من ثعلب "
الشيخ
محمد أمين الحسيني وحديث مع هتلر
الحاج
محمد أمين الحسيني وسط الجنود الألمان
و كل الجرائد التى كانت تكتب في ما قبل موقعة العلمين كانت تمجد
هتلر و كل الكتاب باستناء العقاد و هرب وقتها الى السودان و كتب هناك "عبقرية عمر "
بل الرئيسس السادات و عدد كبير من خلاصة الجيش المصري(مثل عزيز المصري ) كانوا يرون التعاون مع الالمان و حاولوا الهروب من مصر الى هناك
btw هتلر و هو صغير كان يتمنى يكون مهندس معماري لكنه للاسف شق طريقه للسياسة
بدءاً من عام 1905، عاش هتلر حياة بوهيمية في فيينا على منحة حكومية لإعانة الأيتام ودعم مالي كانت والدته تقدمه له. وتم رفض قبوله مرتين في أكاديمية الفنون الجميلة في فيينا وذلك في عامي 1907 و1908 لأنه "غير مناسب لمجال الرسم" وأخبروه أن من الأفضل له توجيه قدراته إلى مجال الهندسة المعمارية. وعكست مذكراته افتتانه بهذا الموضوع:
|
كان الهدف من رحلتي هو دراسة اللوحات الموجودة في صالة العرض في المتحف الذي كان يطلق عليه Court Museum، ولكنني نادراً ما كنت ألتفت إلى أي شيء آخر سوى المتحف نفسه. فمند الصباح وحتى وقت متأخر من الليل، كنت أتنقل بين المعروضات التي تجذب انتباهي، ولكن كانت المباني دائمًا هي التي تستولي على كامل انتباهي. |
|
وبعد نصيحة رئيس المدرسة له، اقتنع هو أيضًا أن هذا هو الطريق الذي يجب أن يسلكه ولكن كان ينقصه الإعداد الأكاديمي المناسب للالتحاق بمدرسة العمارة.
|
وفي غضون أيام قلائل، أدركت في أعماقي إنني يجب أن أصبح يومًا مهندسًا معماريًا. والحقيقة هي أن سلوكي هذا الطريق كان مسألة شاقة للغاية حيث إن إهمالي لإتمام دراستي في المدرسة الثانوية قد ألحق الضرر بي لأنه كان ضروريًا إلى حد بعيد. وكان لا يمكن أن التحق بالمدرسة المعمارية التابعة للأكاديمية دون أن أكون قد التحقت قبلها بمدرسة البناء الخاصة بالدراسة الفنية والتي كان الالتحاق بها يستلزم الحصول على شهادة المدرسة الثانوية. ولم أكن قد قمت بأية خطوة من هذه الخطوات. فبدا لي أن تحقيق حلمي في دنيا الفن مستحيلاً بالفعل |
نفس الكلام ان نابليون اسلم و جاء لحرب اليهود و هناك حزب حدس ذهب ليؤيده
الغرض من التدوينة ليس الحكم على احد بل للفت الانتباة لاهمية الاعلام و اننا نفكر قبل ان نصدق ما يقول
الاعلام اله ضخمة تقبل الصورة لذلك وجب النتباه لها و الانتباة للاموال الطائلة التى تقف خلفها
اقول "ان سوط الظلم سيظل سوط ظلم مهما كان الجسد الذي تقطعه"
6 ابريل سكتت لما اتضرب الاخوان و الاخوان سكتوا لما 6 ابريل اتضربوا
[…] الحاج محمد هتلر […]
ردحذف