رد الفتوي

سئلتني : اوصلك هذا الكلامي؟

بفتوي شيخ ان تترك المدامٍ

ان خفت من الحرامي  ؟

اهذا كابوس من الاحلامِ

لا اقدر ان اصف انصدامي

بكلام ...

....

قلت لها دعكي من الاسامي

دعك منهم و افقهي كلامي

هم قدموا القاعدة الشرعية على كلام الامامِ

فعل لا يفعله جاهل عامي

كيف يقدم على كلام الامام بعض الاحكامِ

"من قتل دون عرضه شهيد ",الحديث امامي

ترك كلام النبي لكلام فقيه حرام

.

و من قال انه موته الزامي؟؟

تعال اريكي فيديو من الاعلامِ

طفل صغير لا مقاتل من القسام

يطارده جندي بشارع خال من الزحامِ

مدجج بالسلاح ينوي القتل و الاجرامي

يمسك صخرة فيخاف الاسرائيلي من الرامي

يفر من صخرة لا من سهامِ

كان الطفل طاعون يهديه السقام

-

و بن مسعود يُضحك منه لدقة العظام

يرقد فوق ابو جهل ضخم الجسامي

كلام و لا في الاحلامِ

تتعجب السنين و الايامي

من فعل راعي الاغنامي

يثبت مع رسول الله في اقدامي

في اربعه من الصحب بالتمامي

قلبه سليم خالي من السقام

لا يخاف الموت و الحِمامِ

-

اغاية الدين ان خلق اللحية في الاحرامِ

ثم  تترك الزوجة في الظلام ؟؟

طالما in public و بابتسامي

ومفيش فيها feelings يبقي

. . . so what ؟!  ليه اللوم و اللوامي

..

و هل يقبل هذا الكلام عامي

و هل يفعل هذا الانعام ؟؟

او يفعله العرب قبل الاسلامِ

اذا كان الشيخ لا يغار على المدام

ازاي يغير على الدين و يكون امامي

ازاي اجلس امامه باحترام

و اتعلم منك الاحكام

مكانك في الخلف في  الخيام

مرفها بين النساء و الخدامِ

ليس هذا هجائا و انما احترامي

.......

ان تأتي في الاخرة و الناس قيامِ

ماسكي بي  في خصامي

تشكوني لمن خلق الغمامِ

احب من ان يكون خصمي سيد الكرامِ

يقول : لما لم ترد عني الكلامِ

-

كنت احسبك ضلعا يقيني الايام

فاذا انت ورم من الاورامي

لو كنت في جيشا فمصيرة الانهزامِ

الهزيمة الزامي

تفر من الصدامي !!

تقسم  الوحدة خوف الانقسام !!

تبيع اخوك مقابل وعد بالوسامِ

لو كنت مع المختار لناشدته استسلام

و حذرته الموت و الاعدام

و ما كان كتب في الكرام !!

,

فلتكسر  الاقلام

ان كانت تفتي بهدا الكلام

و لتكسر الدواة الحامل في الحرامِ

و لتهدم المحكمة و يقتل المحامي

ان كان الحكم على البرئ اعدام

و المغتصب براءه يرحل في سلام

بعد تعظيم السلام

..

ان كلام كلامه حقا و تمام

فليأت قبري باصقا على عظامي

كيف اطيعه و اعصي العظامي

الصحابة و انعم بهم اقوام

و الزبير ان لمح ابتسام

بائع امام بيت زوجته

 يشد نحوه فرسه و اللجامي

و اعجب بسعد يشد الحسامِ

عذرا ,ابائي كرامِ

...

ان كنت تحسب الموت في الاقدامي

فسل عني  تلاميذك و الايام

باني غشيت المعارك بلا لثامي

و اني ما داهنت الحكامِ

و قالوا متهور بلا صمام

لا يخشي الموت في الصدامي

ما دروا بان رسول الاسلامِ

دعي لمن في الصف الامامي

...

و اقول لكل زوج يصله كلامي

اقول له في الختامي

يا تعيش راجل يا تموت ........

.......................................................

[embed]http://www.youtube.com/watch?v=HNau0LTxAzg[/embed]

......................

[embed]http://www.youtube.com/watch?v=2GOLFmuH6Gc[/embed]

...............